عاجل

… عاجل … عاجل … عاجل … وكالة موقع فلسطينيو قبرص الاخباري هي وكالة انباء مقرها محافظة لارنكا تنقل الخبر لتصل المعلومة إلى قارئها بأدق ما يُمكن. … عاجل … عاجل … عاجل … وفي عالم يقوم على السرعة عبر منصات التواصل الاجتماعي التي هيمنت على الشبكة العنكبوتية ، نعتمد في “وكالة موقع فلسطينيو قبرص الاخباري” على دقة المعلومة وسرعة إيصالها، … عاجل … عاجل … عاجل … ورغم أهمية الخبر السياسي إلا أن وكالة موقع فلسطينيو قبرص الاخباري يبدي اهتماماً خاصاً بالمعلومات الصحيحة خصوصاً ما يتعلق بالأخبار التي تهم الجاليات العربية في قبرص من تعليمات وقوانين جديدة يجب على الجاليات العربية اتباعها والعمل بها ،… موقع فلسطينيو قبرص الاخباري …

الذكرى الـ (51) للنكسة الفلسطينية العربية عام 1967

تاريخ النشر: 05 / 06 / 2018

يحيي الفلسطينيون في فلسطين المحتلة والشتات الثلاثاء الخامس من يونيو/حزيران ذكرى النكسة التي وقعت في مثل ذلك اليوم عام 1967، حين شنت “إسرائيل” حربا على ثلاث دول مجاورة لفلسطين هي الأردن وسوريا ومصر.

وتعود أسباب هذه الحرب لعدة أحداث بينها مطالبة مصر بسحب قوات الأمم المتحدة من سيناء وحشد الجيش المصري قواته فيها، وإغلاق مصر مضائق تيران (الممر المائي بين خليج العقبة وبقية البحر الأحمر) في وجه الملاحة الإسرائيلية، وهو ما اعتبرته “إسرائيل” بمثابة إعلان حرب عليها.

ومن أسباب الحرب أيضا جهود التسلح التي كانت تبذلها مصر في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وتأسيس منظمة التحرير الفلسطينية.

واستمرت الحرب من 5 يونيو/حزيران حتى 10 يونيو/حزيران ثم أصدر مجلس الأمن قراره رقم 236 يدين فيه أي تحرك للقوات بعد هذا التاريخ، وهكذا اتسع ما كانت تسيطر عليه “إسرائيل” إلى ثلاثة أضعاف ونصف ما كانت تسيطر عليه عام 1948 بحيث أصبح نحو 80 ألف كيلومتر مربع من الأراضي العربية؛ سيناء وهضبة الجولان وقطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك شرق القدس.

وهزمت الأطراف العربية في الحرب هزيمة ساحقة. وكان من نتائجها خسائر بشرية ومادية كبيرة، واحتلال أجزاء واسعة من الأراضي العربية، وتدمير أغلبية العتاد العسكري العربي.

وكانت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية والهيئة العليا لمسيرات العودة أعلنتا أن المحطة المقبلة لمسيرة العودة ستكون الجمعة القادمة باسم “مليونيه القدس” في ذكرى “النكسة”.

مشاركة:

يرجى ملاحظة أن جميع المواد المعروضة في “موقع فلسطينيو قبرص” محمية بحقوق الطبع والنشر وقوانين الألفية الرقمية لحماية البيانات.

مقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *