عاجل

… عاجل … عاجل … عاجل … وكالة موقع فلسطينيو قبرص الاخباري هي وكالة انباء مقرها محافظة لارنكا تنقل الخبر لتصل المعلومة إلى قارئها بأدق ما يُمكن. … عاجل … عاجل … عاجل … وفي عالم يقوم على السرعة عبر منصات التواصل الاجتماعي التي هيمنت على الشبكة العنكبوتية ، نعتمد في “وكالة موقع فلسطينيو قبرص الاخباري” على دقة المعلومة وسرعة إيصالها، … عاجل … عاجل … عاجل … ورغم أهمية الخبر السياسي إلا أن وكالة موقع فلسطينيو قبرص الاخباري يبدي اهتماماً خاصاً بالمعلومات الصحيحة خصوصاً ما يتعلق بالأخبار التي تهم الجاليات العربية في قبرص من تعليمات وقوانين جديدة يجب على الجاليات العربية اتباعها والعمل بها ،… موقع فلسطينيو قبرص الاخباري …

أشخاص يزورون بطاقات زرقاء للمعاقين في ليماسول للحصول على مكان لوقوف السيارات

يشغل المواطنون الأصحاء في ليماسول أماكن وقوف سيارات مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة في جميع أنحاء المدينة عن طريق وضع بطاقات زرقاء مزورة لوقوف السيارات على زجاجهم الأمامي.

وفقًا للأمين العام لوحدة إعادة تأهيل المعاقين في ليماسول ، زوزو كريستودولو ، فقد وجد الأشخاص “ثغرات” في النظام تسمح لهم بتزوير البطاقات الزرقاء للمعاقين ، فضلاً عن الحصول عليها بذرائع كاذبة وتقديم تفاصيل مزيفة.

قالت لـ Philenews: “إنهم يأخذون المساحات المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة من أولئك الذين يحتاجون إليها حقًا”.

قال كريستودولو إنه لا توجد مواصفات معينة للبطاقة الزرقاء ، أو أي صمامات أمان للتعرف على تلك المزيفة ، لذلك يمكن لأي شخص طباعتها بالألوان ، ووضعها في البلاستيك ووضعها على الزجاج الأمامي من أجل الوصول إلى أماكن وقوف السيارات المعوقين.

وقالت إن المنظمة رصدت مثل هذه الحالات خارج محلات السوبر ماركت في ليماسول وكذلك المستشفى العام بالمدينة.

وأضافت “إنه أمر مأساوي ولا توجد مراقبة حقيقية”.

ودعت السلطات إلى البحث عن طرق لمنع حاملي البطاقة الزرقاء بشكل غير قانوني بسهولة ، وإجراء المزيد من عمليات الفحص المتكررة وتغريم الأفراد الذين يستفيدون من النظام.

واحتج المعوقون في ليماسول على مزيد من الاحتجاج على أن المسؤولين لم يوفروا لهم بعد عشرة أماكن وقوف سيارات إضافية خارج مستشفى ليماسول العام ، كمقابل لأخذ مواقف سيارات أخرى للمعاقين من أجل وضع مكاتب جاهزة.

المصدر: In Cyprus
مشاركة:

يرجى ملاحظة أن جميع المواد المعروضة في “موقع فلسطينيو قبرص” محمية بحقوق الطبع والنشر وقوانين الألفية الرقمية لحماية البيانات.

مقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *