العمالة الرخيصة من الباب الخلفي
إن قرار الحكومة الذي يسمح بقبول طلاب من دول ثالثة وكذلك دعم مدارس التعليم العالي، قد يفتح الباب أمام قوة عمل رخيصة.
يُذكر أنه بالنسبة للطلبة القادمين من بلدان ثالثة، كانت هناك مواجهة شديدة بين أصحاب مدارس التعليم العالي الخاصة ووزير الداخلية السابق نيكوس نوريس ، الذي منع فعليا، وبالشروط التي وضعها، إلى حد كبير نزول الطلاب الأجانب إلى المدارس المحددة.
كان قرار الوزير في ذلك الوقت مرتبطًا باعتقاده أن الطلاب من دول ثالثة جاءوا إلى قبرص بهدف الدراسة وبدلاً من ذلك تحولوا (لاحقًا) إلى طالبي لجوء سياسي ، مع توجيههم بالتوازي إلى سوق العمل، حيث واجهوا الاستغلال. .
بمبادرة من وزير الداخلية، وضع مجلس الوزراء معياراً لدخول الأجانب إلى قبرص بغرض الالتحاق بالكليات، أن يعرفوا اللغة الإنجليزية، والتي يتم تدريس المقررات فيها، وأن يكونوا حاصلين على شهادة GCE ، إلخ.
المصدر: Philenews
تستطيع الدخول للخبر في الجريدة الرسمية بمجرد الضغط على هذا الرابط:-
يرجى ملاحظة أن جميع المواد المعروضة في “موقع فلسطينيو قبرص” محمية بحقوق الطبع والنشر وقوانين الألفية الرقمية لحماية البيانات.
