عاجل

… عاجل … عاجل … عاجل … وكالة موقع فلسطينيو قبرص الاخباري هي وكالة انباء مقرها محافظة لارنكا تنقل الخبر لتصل المعلومة إلى قارئها بأدق ما يُمكن. … عاجل … عاجل … عاجل … وفي عالم يقوم على السرعة عبر منصات التواصل الاجتماعي التي هيمنت على الشبكة العنكبوتية ، نعتمد في “وكالة موقع فلسطينيو قبرص الاخباري” على دقة المعلومة وسرعة إيصالها، … عاجل … عاجل … عاجل … ورغم أهمية الخبر السياسي إلا أن وكالة موقع فلسطينيو قبرص الاخباري يبدي اهتماماً خاصاً بالمعلومات الصحيحة خصوصاً ما يتعلق بالأخبار التي تهم الجاليات العربية في قبرص من تعليمات وقوانين جديدة يجب على الجاليات العربية اتباعها والعمل بها ،… موقع فلسطينيو قبرص الاخباري …

مدارس لارنكا جاهزة لاستقبال الأجانب الذين يقررون مغادرة لبنان

صرح وزير خارجية جمهورية قبرص كونستانتينوس كومبوس لوكالة الأنباء القبرصية أن مدارس لارنكا مستعدة لاستيعاب المواطنين الأجانب القادمين من لبنان. وقد يبدأ إجلاؤهم بسبب التدهور الحاد في العلاقات بين إسرائيل وحزب الله.

وفقًا لقناة ألفا التلفزيونية ، تلقت حكومة جمهورية قبرص “موجة من الطلبات” من سلطات الدول الأوروبية، وكذلك كندا.

في حالة حدوث تصعيد حاد للوضع في الشرق الأوسط، ستصبح موانئ ومطارات جمهورية قبرص نقاط عبور لمواطني دول الاتحاد الأوروبي والدول الثالثة الذين يقررون مغادرة المنطقة. وقد تم إعداد خطة Estia لهذا الغرض.

وأبلغت برلين نيقوسيا عزمها استخدام مطاري لارنكا وبافوس في حال إجلاء المواطنين الألمان بطائرات النقل العسكرية من طراز A400M.

تقدمت الحكومة الكندية إلى السلطات القبرصية بطلب توفير أماكن عمل.

وقد أرسلت أوتاوا بالفعل فرقة عمل إلى الجزيرة. ولنذكركم أن نحو 20 ألف مواطن كندي يعيشون في لبنان.

— في عام 2006 [أثناء الحرب اللبنانية الإسرائيلية] نشرنا حوالي 60 ألف فرد.

يمكننا أن نرحب بعدد كبير من الأشخاص، مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أنهم لن يبقوا لفترة طويلة،

هكذا أجاب كونستانتينوس كومبوس على سؤال حول عدد الأجانب الذين يمكن لجمهورية قبرص قبولهم.

المصدر: evropakipr
تستطيع الدخول للخبر في الجريدة الرسمية بمجرد الضغط على هذا الرابط:-

https://evropakipr.com/istorii/shkoly-larnaki-gotovy-k-priemu-reshivshih-pokinut-livan-inostrancev

مشاركة:

يرجى ملاحظة أن جميع المواد المعروضة في “موقع فلسطينيو قبرص” محمية بحقوق الطبع والنشر وقوانين الألفية الرقمية لحماية البيانات.

مقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *