حزب أكيل اليساري القبرصي يجري لقاءا مفتوحا مع العرب القبارصة على هامش الانتخابات البرلمانية الأوربية

تاريخ النشر: 10 / 02 / 2019

عقد حزب أكيل اليساري القبرصي لقاءا مفتوحا مع العرب القبارصة على هامش التحضير لانتخابات البرلمان الأوربي المزمع عقدها في مايو القادم 2019، حيث حضر اللقاء كل من وزير الداخلية السابق وعضو البرلمان الأوربي ورئيس لجنة الدفاع عن الحقوق الفلسطينية في البرلمان الأوربي السيد (نيوكليس سلكيوتس)

 وحضرت النائب في البرلمان الأوربي السيدة (مارينا نيكولاو)، والسيدة (ايفانثيا سافا) عضو البرلمان القبرصي عن حزب أكيل، كما حضر عدد من قيادات الحزب منهم السيدة (خريستالا) سكرتيرة الحزب عن مدينة لارنكا والسيد (محمد شعبان) عضو أمانة الحزب عن لارنكا والسيد (خريستو) المسؤول التنظيمي لمدينة لارنكا.

عربيا حضر اللقاء عدد من العرب القبارصة المنحدرين من أصول فلسطينية ، سورية ، مصرية ، ومغربية

تحدث السيد (سيلكيوتس) وشدد على دعم القضايا العربية وانها أولوية وانه يطلب دعمنا لاستمرارية الدفاع عن الحقوق للشعوب العربية والفلسطينية بشكل خاص ورفضه نهج حكومة اليمين المعادية للاجئين

وذكر الحضور انه تعرض لانتقادات عديدة من اليمين واليمين المتطرف أبان وجوده كوزير داخلية بسبب سياساته الإيجابية بحق اللاجئين

وقال ان اللاجئ لم يختر ابدأ ان يكون لاجئا بإرادته ولكن اوربا هي من أجبرته على ان يكون لاجئا عندما أشعلت الحروب وسلحت المجموعات الإرهابية هنا وهناك وكان الشعب دوما هو الضحية واكد على استمراره لدعم حقوق اللاجئين بالعيش الكريم، كما اكد على ان علاقات متينة تربطه بعدد من الدول العربية وذكر بالاسم مصر فلسطين ولبنان.

السيدة (مارينا نيكولاو) تحدثت أيضا عن اعتزازها وفخرها بدعم القضية الفلسطينية وان هذا نهج حزب أكيل الذي يؤمن بالعدالة الاجتماعية.

عربيا تحدثت السيدة (فوزية تيم) حيث شكرت الحزب وأعضاءه على مواقفهم الداعمة للقضايا العربية وتواصلهم الدائم مع الجاليات العربية

 

51556350_10212317702006937_4191535889282760704_n

51564297_10212317714527250_4402137338604421120_n

51895263_373991613379136_8132352379761721344_n

51669959_10212317703726980_8258864867713220608_n

52337822_373991690045795_7161144310019129344_n

مشاركة:

يرجى ملاحظة أن جميع المواد المعروضة في “موقع فلسطينيو قبرص” محمية بحقوق الطبع والنشر وقوانين الألفية الرقمية لحماية البيانات.

مقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *